نقلا عن المركز الليبي للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، أحد المراكز البحثية التابعة للهيئة الليبية للبحث العلمي.
إلى كل من ينشر ويرعب الناس بأنه سيحدث زلزال في المستقبل عليهم أن يتقو الله عز وجل.
حيث لا يمكن التنبؤ بأحداث الزلازل في المستقبل، الله وحده يقد: رها في أي مكان وزمان ، فلم يجد العلم بعدُ طريقةً للاعتماد على تنبؤات قابلة للقياس، تكون بمثابة مفاتيح تخبر البشر بدقة عن مكان وزمان وقوة الزلزال، لتكون إشعارا مسبقا يجدر الاهتمام به.
إذ لا تزال قدرات التنبؤ عن الزلازل عامة وغير مفيدة.
وخير مثال على ذلك بعض هذه الزلازل القوية التي حدتث في الماضي (اليابان ، الصين ، هايتي ، أفغانستان ، وأيضا تركيا والمغرب)
فلا تنصتوا للإشاعات.
نسأل الله تعالى أن يبعد عنا شر الزلازل والكوارث